Wednesday, March 27, 2013

نكت26



- الطفل لأمه الحامل مشيرا لبطنها :
إيه ده يا ماما الأم : ده أخوك الصغير يا حبيبى
تانى يوم فى الحضانة المدرسة تسأل الطفل :
أنت ليك أخوات صغيرين الطفل : كان ليه واحد بس ماما أكلته
5- معلمه جغرافيا تسأل طالبه ماهو أدفأ شهورالسنه
قالت الطالبه شهر العسل

بعد أيام وصلته برقية عاجلة من أخوه الكبير يقول فيها :أحضر حاﻻ

رمى الشاب البرقيه ولكن بعد أسبوع تقريباً وصلته برقية أخرى من أخوه

اﻷوسط هذة المرة يقول فيها :تعال حاﻻً وبأسرع ما يمكن.

أيضاً رمى للمرة الثانية بإستهتار. ..وفي اﻹسبوع الثالث أرسل له أخوه

الصغير الذي يبلغ 20 عاماً برقية ثالثة يقول فيها :تعال حاﻻً الوالد يريدك.

وأحس هذه المرة بأن هناك أمر خطير خصوصاً عندما قرأ عبارة الوالد

يريدك وذهب على الفور إلى مكتب السفر الذي يقع في نفس الجامعة

وقام بالحجز على أول طائرة متجهة للوطن

وأبلغ إدارة الجامعة بظرفه وغادر وهو يدعو الله أن يلطف به وبأسرته.

وعند وصوله إلى أرض الوطن وجد زوج أخته بإستقباله في المطار وبدأ

القلق والخوف يسيطران عليه حيث أخذ يتسائل لماذا لم يستقبله أحد

اخوته؟ وما أن ركب السيارة حتى بادر بسؤال زوج

شقيقته ما الذي حصل بعد مغادرته؟ ولماذا لم يكن أحد من أشقائه

بإستقباله؟ فرد عليه زوج شقيقته بأنهم سيصلون إلى المنزل خلال

دقائق وسيعرف كل شئ! وصلوا للمنزل ودخل مهروﻻً فقابل أخوه

الكبير وإذا عليه لحية كثيفة فسأله:ما الذي حدث بعد مغادرته؟ فقال له

بنبرة حزينة:أدخل وشوف ابوك! مشى بضع خطوات وشاهد أخوه

اﻷوسط بلحية كثيفة أيضاً فإزداد نبض قلبه وسأله ما الذي حدث؟

قال له:أدخل وشوف ابوك في الداخل! مشى بضع خطوات فرأى أخوه الصغير

بلحية كثيفة أيضاً فكاد أن يقع مغشياً عليه ولكنه تماسك وسأل

أخيه:سلامات ما الذي حدث لكم يا أخي؟

قال له:أدخل غرفة ابوك واكيد انك سوف تعرف كل شي! دخل الولد الغرفة وقلبه

يكاد يقف هذه المرة فشاهد أبوه بلحية كثيفة أيضاً !فبدأ

بتقبيل رأسه ويديه والدموع تنهمر من عينيه كالمطر وسأله بلهفة:

ماذا حدث لكم يا أبي بعد مغادرتي لكم؟! فقال له أبوه معاتباً:

ماشي عيب عليك

تدي الماشينة تاع لحفافة معاك؟
امرأة سألت جارتها ما السبب في نعومة يديك
-
فأجابتها ، أنا استعمل نعمان في غسل الأواني
و تنظيف الأرضية
فقالت المرأة : اين يباع هذا المسحوق؟
فقالت الجارة: لا ،نعمان هو زوجي .
كم انت رائع يا نعمان
ههههههههههههههههههههههه

No comments:

Post a Comment